http://www.mishooo.net/vb/sitemap/f-496-p-2.html
السبت، 17 يوليو 2010
مـــوقـــــع Ziddu
رفع
رفع ملفات الصور والفيديو والصوت والمستندات الخاصة بك. مرفوعات غير محدودة!
شارك
سواء كان الولع بالتصوير الفوتوغرافي أو حب الفيديوهات، فمن السهل عليك مشاركة جميع ما لديك!
اكسب
احصل على أموال في كل مرة يقوم فيها أناس آخرون بتحميل فيديوهاتك أو صورك أو مستنداتك.
رفع ملفات الصور والفيديو والصوت والمستندات الخاصة بك. مرفوعات غير محدودة!
شارك
سواء كان الولع بالتصوير الفوتوغرافي أو حب الفيديوهات، فمن السهل عليك مشاركة جميع ما لديك!
اكسب
احصل على أموال في كل مرة يقوم فيها أناس آخرون بتحميل فيديوهاتك أو صورك أو مستنداتك.
سَج بِي الْخَاطِر وَسَجَّت عَبْرَتِي
سَج بِي الْخَاطِر وَسَجَّت عَبْرَتِي
سَج بِي الْخَاطِر وَسَجَّت عَبْرَتِي وَانْحَنَى رّاسِي وَضَاقَت دُنْيَتِي
يَاعَظِيْم الْكَوْن يَارَب الْعِبَاد سَائِلُك مَاخَاب يُرَجِّيك الْمَطَالِب فِي عَنَاء وَقْتِي
فِي سَاعَة لُقَاك ارْحَم الَي ضَاع عُمْرَة فِي رَجَاء حَظّا سَعِيِّدُالْمَحَبة وَالْمَوَدَّة فِي حُمَّى رَب الْبَرِيَّة نَطْلُبُك
سَاعَة الْرَّحْمَة طَلَبْت تُرْسِل الْفَرْحَة لِقَلْبِي وَتَنْهَض الْحَظ الْطَّرِيْح
قُمْت مِن نَوْمِي عَلَى صَرَخَت فُؤَادِي فَالْخَفَاء يَوْم شَارَفَت الْنُّهُوْض وَنَامَت الاطْرَاف فِي ذِكْرَى وَهُم
وَانْثَنَى سَاقِي واوشَكَت الْمْطَيَّح هُو دَرَى بِي وَلاعِنِي مّادْرَى يَحْسَبَن الْقَلْب مّايَدَرِي وَدِرَاء
لَاتُقَوُل وْلِاتِكَابِر يَالَغَلَا الْهَوَاء يَلْعَب بِقَلْب وَقَلْبُك فِي نَهْرُحُب عَمِيْق
الْكَلَام الَي بِقَلْبِي مَاظَهَر مَااعْرّف فِي غُرَوِرَلاخُون لَااكَذّب لاحَشى فِي غِنّاءْحبُّك اشُوف الْنَاس فِي ضِيْقَة وُدّيّين
لَاتُفَك ايْدِيْك مِن يَدِي وَتَرُوْح رَاحَتِك يَابُعدحَيِي فِي يَّدِيْنِي وَرَاحَتِي مَابِيِّين صَدْرَك وَالْذِّرَاع
لاتَمْنّى لَارَّجَاء لَاخَوْف لَاحْسَاس لاجُحُوّد
عَطْنِي الْفُرْصَة احِبُك وَاعْتَبَرَهَا تَزْكِيَة عَن مَالِك الْقَلْب الْعَنْيد
مَابْي لِلْحُب اثْمَان وَرُدُوْد يَكْفِي انّي فِي هَوَاك حُبَّك اعِيْش فِي فَرَح وَعِيْد وَيَكْفِي انّي قُلْت بِحُبِّك اكِيْد
قُلْتِلِّك يَالَيْت انْت لِي حَبِيَيْب مَعْرِفَت الْحُب قَبْلَك وَلَا رَدَّدَهَا فَؤُدَّي مِن قَبْل يَنْبِض الْقَلْب حَوْلِك سَعِيْد
هُو صَحِيْح الْحُب الْوَحِيْد يَسْكُن الْخَافِق وَيُرَدِّد لَة هَلْا وَلَاانَا احْسَاس جَاهِل مَايُعْرُف الْحُب تَوَّة فَالمْهِيد
يَابَعِد مَن قَال فَالَكَلِمَة وَغِنَى لَة خَافَقّن قَلْبَن جَرِيْح قُلْت لَك لّبِيِيّة مَّاعَرَفَّت لِغَيْر عَيْنُك الِبِيُّهَا فِي غِلا وَحِس وَاسْهَاب فَرِيْد
لاتَعَدّد قَوْل لِي قَلْتَة عَلَى غَيْر الْوَعْد جَال فِي قَلْبِي مَعَانِي جِيّت اسَجَلَهَا قَبْل يَسْرِي بِي الَّلَيْل الْبَعِيْد
يُمْكِن انّي فِي تَجَارِب وَلَاانَا احْلَم تَكُوْن لِي اقْرَب قَرِيْب جَامَل الْدَّمْعَة وَالْمُس خَافِقِي تَنْكِتِب لَك اجْرعَظِيم
سَج بِي الْخَاطِر وَسَجَّت عَبْرَتِي وَانْحَنَى رّاسِي وَضَاقَت دُنْيَتِي
يَاعَظِيْم الْكَوْن يَارَب الْعِبَاد سَائِلُك مَاخَاب يُرَجِّيك الْمَطَالِب فِي عَنَاء وَقْتِي
فِي سَاعَة لُقَاك ارْحَم الَي ضَاع عُمْرَة فِي رَجَاء حَظّا سَعِيِّدُالْمَحَبة وَالْمَوَدَّة فِي حُمَّى رَب الْبَرِيَّة نَطْلُبُك
سَاعَة الْرَّحْمَة طَلَبْت تُرْسِل الْفَرْحَة لِقَلْبِي وَتَنْهَض الْحَظ الْطَّرِيْح
قُمْت مِن نَوْمِي عَلَى صَرَخَت فُؤَادِي فَالْخَفَاء يَوْم شَارَفَت الْنُّهُوْض وَنَامَت الاطْرَاف فِي ذِكْرَى وَهُم
وَانْثَنَى سَاقِي واوشَكَت الْمْطَيَّح هُو دَرَى بِي وَلاعِنِي مّادْرَى يَحْسَبَن الْقَلْب مّايَدَرِي وَدِرَاء
لَاتُقَوُل وْلِاتِكَابِر يَالَغَلَا الْهَوَاء يَلْعَب بِقَلْب وَقَلْبُك فِي نَهْرُحُب عَمِيْق
الْكَلَام الَي بِقَلْبِي مَاظَهَر مَااعْرّف فِي غُرَوِرَلاخُون لَااكَذّب لاحَشى فِي غِنّاءْحبُّك اشُوف الْنَاس فِي ضِيْقَة وُدّيّين
لَاتُفَك ايْدِيْك مِن يَدِي وَتَرُوْح رَاحَتِك يَابُعدحَيِي فِي يَّدِيْنِي وَرَاحَتِي مَابِيِّين صَدْرَك وَالْذِّرَاع
لاتَمْنّى لَارَّجَاء لَاخَوْف لَاحْسَاس لاجُحُوّد
عَطْنِي الْفُرْصَة احِبُك وَاعْتَبَرَهَا تَزْكِيَة عَن مَالِك الْقَلْب الْعَنْيد
مَابْي لِلْحُب اثْمَان وَرُدُوْد يَكْفِي انّي فِي هَوَاك حُبَّك اعِيْش فِي فَرَح وَعِيْد وَيَكْفِي انّي قُلْت بِحُبِّك اكِيْد
قُلْتِلِّك يَالَيْت انْت لِي حَبِيَيْب مَعْرِفَت الْحُب قَبْلَك وَلَا رَدَّدَهَا فَؤُدَّي مِن قَبْل يَنْبِض الْقَلْب حَوْلِك سَعِيْد
هُو صَحِيْح الْحُب الْوَحِيْد يَسْكُن الْخَافِق وَيُرَدِّد لَة هَلْا وَلَاانَا احْسَاس جَاهِل مَايُعْرُف الْحُب تَوَّة فَالمْهِيد
يَابَعِد مَن قَال فَالَكَلِمَة وَغِنَى لَة خَافَقّن قَلْبَن جَرِيْح قُلْت لَك لّبِيِيّة مَّاعَرَفَّت لِغَيْر عَيْنُك الِبِيُّهَا فِي غِلا وَحِس وَاسْهَاب فَرِيْد
لاتَعَدّد قَوْل لِي قَلْتَة عَلَى غَيْر الْوَعْد جَال فِي قَلْبِي مَعَانِي جِيّت اسَجَلَهَا قَبْل يَسْرِي بِي الَّلَيْل الْبَعِيْد
يُمْكِن انّي فِي تَجَارِب وَلَاانَا احْلَم تَكُوْن لِي اقْرَب قَرِيْب جَامَل الْدَّمْعَة وَالْمُس خَافِقِي تَنْكِتِب لَك اجْرعَظِيم
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)